زمن الحكايات

.........


منحها شوق الحب

تنفست أبجديته

ترقب مجيئه من خلف القضبان

تتبع أثار طريقه

لعذب الوصال

لن تبالي هجوم العاصفة

وبعد بحث

إكتشفت كتم بوصلة 

صمت الرياء

أقسمت بابحار سفينة النسيان

لتحطم أجزاء ماتبقى 

من ألم الذكريات

قالت لله در إنتهاء فصول

زمن الحكايات


...ميادة أحمد أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة