لمى الروح
......
على متون أحجية
خصوصية الفصول
تستكين لمى اللغات
يلوك الضوء أسى الحكاية
دون أجابةَ...أو أنشراح
تكبر وحدة شخوص الحياة
صمت...وحشة...
وضجة صياح مع تشظي
أسمال أرق الحلم
أسرجت خيلَ المتأملين
والحنين بات محتشم الظنون
ربما يستريحَ على ضفاف
الشمس
رغم عورة المطبات
وصيغة التهجد لعمق الأبحار
فباحت الروح بأعلى مراتب
الكوثر لرؤية التعافي
فصبراً أيها الزمن الشقي.........
ميادة احمد ابو عيش